منتدى الروحاني وائل الفاخوري
مرحبا بزوارنا الكرم في منتدانا الرائع والجميل
السلام عليكم جميعايا اعضائنا الكرم في منتدى الشيخ وائل الفاخوري وللتواصل هذا رقمه00970598508430
منتدى الروحاني وائل الفاخوري
مرحبا بزوارنا الكرم في منتدانا الرائع والجميل
السلام عليكم جميعايا اعضائنا الكرم في منتدى الشيخ وائل الفاخوري وللتواصل هذا رقمه00970598508430
منتدى الروحاني وائل الفاخوري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الروحاني وائل الفاخوري

منتدى وائل الروحاني شامل لجميع المواضيع المفيده والرائعه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى ان يستفيد الجميع من هذا المنتدى الرائع وان يكون عند حسن ظن الجميع
اهلا وسهلا
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ( عالم الجن )
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 30, 2011 11:47 pm من طرف sameeh

» كيف تفرق بين لحم الخنزير واللحوم الاخرى
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:53 am من طرف المدير العام

» انواع البنادق القديمه
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:48 am من طرف المدير العام

» معاني اسماء الانبياء والرسل
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:37 am من طرف المدير العام

» مكان خروج المسيح الدجال
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 26, 2011 12:14 am من طرف المدير العام

» الجانب الاقتصادي في الحضارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:35 pm من طرف نائب مدير

» العلاقات الدولية في الحضارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:34 pm من طرف نائب مدير

» الدور الحضاري للمسلم المعاصر
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:33 pm من طرف نائب مدير

» العمارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:32 pm من طرف نائب مدير

المواضيع الأخيرة
» ( عالم الجن )
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 30, 2011 11:47 pm من طرف sameeh

» كيف تفرق بين لحم الخنزير واللحوم الاخرى
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:53 am من طرف المدير العام

» انواع البنادق القديمه
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:48 am من طرف المدير العام

» معاني اسماء الانبياء والرسل
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:37 am من طرف المدير العام

» مكان خروج المسيح الدجال
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 26, 2011 12:14 am من طرف المدير العام

» الجانب الاقتصادي في الحضارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:35 pm من طرف نائب مدير

» العلاقات الدولية في الحضارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:34 pm من طرف نائب مدير

» الدور الحضاري للمسلم المعاصر
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:33 pm من طرف نائب مدير

» العمارة الإسلامية
الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:32 pm من طرف نائب مدير

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 الآداب الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نائب مدير
sameehsasa
sameehsasa



عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 11/07/2011

الآداب الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: الآداب الإسلامية   الآداب الإسلامية I_icon_minitimeالإثنين يوليو 25, 2011 10:30 pm

الأدب مع الله
ذات يوم كان عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- معه بعض أصحابه يسيرون في الصحراء بالقرب من المدينة، فجلسوا يأكلون، فأقبل عليهم شاب صغير يرعى غنمًا، وسلَّم عليهم، فدعاه ابن عمر إلى الطعام، وقال له: هلمَّ يا راعي، هلمَّ فأصب من هذه السفرة.
فقال الراعي: إني صائم.
فتعجب ابن عمر، وقال له: أتصوم في مثل هذا اليوم الشديد حره، وأنت في هذه الجبال ترعى هذه الغنم؟‍!
ثم أراد ابن عمر أن يختبر أمانته وتقواه، فقال له: فهل لك أن تبيعنا شاة من غنمك هذه فنعطيك ثمنها، ونعطيك من لحمها فتفطر عليها؟
فقال الغلام: إنها ليست لي، إنها غنم سيدي.
فقال ابن عمر: قل له: أكلها الذئب.
فغضب الراعي، وابتعد عنه وهو يرفع إصبعه إلى السماء ويقول: فأين الله؟!
فظل ابن عمر يردد مقولة الراعي: (فأين الله؟!) ويبكي، ولما قدم المدينة بعث إلى مولى الراعي فاشترى منه الغنم والراعي، ثم أعتق الراعي.
وهكذا يكون المؤمن مراقبًا لله على الدوام، فلا يُقْدم على معصية، ولا يرتكب ذنبًا؛ لأنه يعلم أن الله معه يسمعه ويراه.
***
وهناك آداب يلتزم بها المسلم مع الله -سبحانه- ومنها:
عدم الإشراك بالله: فالمسلم يعبد الله -سبحانه- ولا يشرك به أحدًا، فالله
-سبحانه- هو الخالق المستحق للعبادة بلا شريك، يقول تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا} [النساء: 36].
إخلاص العبادة لله: فالإخلاص شرط أساسي لقبول الأعمال، والله -سبحانه- لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه، بعيدًا عن الرياء، يقول تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا}
[الكهف: 110].
مراقبة الله: فالله -سبحانه- مُطَّلع على جميع خلقه، يرانا ويسمعنا ويعلم ما في أنفسنا، ولذا يحرص المسلم على طاعة ربه في السر والعلانية، ويبتعد عمَّا نهى عنه، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحسان، فقال: (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك) _[متفق عليه].
الاستعانة بالله: المسلم يستعين بالله وحده، ويوقن بأن الله هو القادر على العطاء والمنع، فيسأله سبحانه ويتوجه إليه بطلب العون والنصرة، يقول تعالى: {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنـزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير } [آل عمران: 26] ويقول صلى الله عليه وسلم: (إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله) [الترمذي].
محبة الله: المسلم يحب ربه ولا يعصيه، يقول تعالى: {والذين آمنوا أشد حبًّا لله} [البقرة: 165].
تعظيم شعائره: المسلم يعظم أوامر الله، فيسارع إلى تنفيذها، وكذلك يعظم حرمات الله، فيجتنبها، ولا يتكاسل أو يتهاون في أداء العبادات، وإنما يعظم شعائر الله؛ لأنه يعلم أن ذلك يزيد من التقوى، قال تعالى: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب} [الحج: 32].
الغضب إذا انتُُهكت حرمات الله: فالمسلم إذا رأى من يفعل ذنبًا أو يُصر على معصية، فإنه يغضب لله، ويُغيِّر ما رأى من منكر ومعصية، ومن أعظم الذنوب التي تهلك الإنسان، وتسبب غضب الله، هو سب دين الله، أو سب كتابه، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، والمسلم يغضب لذلك، وينهى من يفعل ذلك ويحذِّره من عذاب الله -عز وجل-.
التوكل على الله: المسلم يتوكل على الله في كل أموره، يقول الله -تعالى-: {وتوكل على الحي الذي لا يموت} [الفرقان: 58] ويقول تعالى: {ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرًا} [الطلاق:3]
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لو أنكم توكَّلون على الله حق توكَّله، لرُزِقْتُم كما يُرْزَق الطير تغدو خِمَاصًا (جائعة) وتعود بطانًا (شَبْعَي)) _[الترمذي].
الرضا بقضاء الله: المسلم يرضى بما قضاه الله؛ لأن ذلك من علامات إيمانه بالله وهو يصبر على ما أصابه ولا يقول كما يقول بعض الناس: لماذا تفعل بي ذلك يا رب؟
فهو لا يعترض على قَدَر الله، بل يقول ما يرضي ربه، يقول تعالى: {وليبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر
الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} [البقرة: 155-157].
الحلف بالله: المسلم لا يحلف بغير الله، ولا يحلف بالله إلا صادقًا، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، من كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت) [متفق عليه].
شكر الله: الله -سبحانه- أنعم علينا بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى؛ فيجب على المؤمن أن يداوم على شكر الله بقلبه وجوارحه، يقول تعالى: {لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إني عذابي لشديد} [إبراهيم: 7].
التوبة إلى الله: قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار }
[التحريم: 8].
ويقول تعالى: {وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} [النور:13].
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يأيها الناس توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة) [مسلم].
وهكذا يكون أدب المسلم مع ربه؛ فيشكره على نعمه، ويستحي منه
سبحانه، ويصدق في التوبة إليه، ويحسن التوكل عليه، ويرجو رحمته، ويخاف عذابه، ويرضى بقضائه، ويصبر على بلائه، ولا يدعو سواه، ولا يقف لسانه عن ذكر الله، ولا يحلف إلا بالله، ولا يستعين إلا بالله، ودائمًا يراقب ربه، ويخلص له في السر والعلانية.
الحقوق محفوظة لكل مسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الآداب الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحضارة الإسلامية
» العلاقات الدولية في الحضارة الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الروحاني وائل الفاخوري  :: المنتدى الاسلامي :: التاريخ الاسلامي-
انتقل الى: